من بين 500 شخص شاركوا في «ملحمة وطن» التي أقيمت على استاد الملك فهد الدولي بالرياض، لفتت يارا النملة الأضواء على نحو استثنائي كونها أول فتاة تحضر في عرض مسرحي سعودي على هذا النحو، أطلت من خلاله على حضور غفير ملأ مدرجات درة الملاعب تواجدت فيه العائلات وللمرة الأولى للمشاركة في الاحتفال باليوم الوطني.
وشاركت الشابة السعودية مع أربعة ممثلين في الفعالية الرئيسية التي أقامتها هيئة الترفيه ضمن روزنامتها للاحتفال بالذكرى السابعة والثمانين لتوحيد المملكة، لتترك أبواب الأسئلة مشرعة على مصارعها حول هويتها ومن تكون.
«عكاظ» التقت يارا النملة وتحدثت عن أسرار مشاركتها قائلة «وجودي في (ملحمة وطن) كان مصدر اعتزازي وهو أول حضور لي على خشبة المسرح، والدور الذي قدمته هو الأول الذي أقوم به».
ومضت تقول «جسدت دور المرأة السعودية وفتاة المستقبل»، لافتةً إلى أنه تم اختيارها من قبل المخرج منير القحطاني ورئيس هيئة الترفيه أحمد الخطيب بناء على مواصفات المرأة السعودية الناجحة المثقفة -على حد تعبيرها- التي كان لها دور في صناعة الإنجازات ومواكبة التطور يداً بيد مع الرجل.
وأضافت أن مشاركتها لم تكن أمراً سهلاً بالنسبة لها، كونها مسؤولية كبيرة لإيصال رسالة مهمة جداً للمجتمع، بيد أنها ترى أن أساس النجاح يكمن في الخوف، كما أن الرهبة من المسرح تعطي دافعاً للوقوف بكل ثقة وشجاعة.
وأكدت النملة التي تدرس في السنة الأولى بقسم الهندسة المعمارية بجامعة الأمير سلطان بن عبدالعزيز بالرياض، أن الأصداء التي وصلتها بعد الاحتفال كانت إيجابية وأكثر من المتوقع بالنسبة لها، مشددةً على أن المرأة نصف المجتمع، ويجب أن تشارك في الأفراح والاحتفالات، وتفخر بكونها امرأة سعودية.
وتابعت: «يشرفني أن أشارك بأي فعالية تخص الوطن سواء في الداخل أو الخارج».
وشاركت الشابة السعودية مع أربعة ممثلين في الفعالية الرئيسية التي أقامتها هيئة الترفيه ضمن روزنامتها للاحتفال بالذكرى السابعة والثمانين لتوحيد المملكة، لتترك أبواب الأسئلة مشرعة على مصارعها حول هويتها ومن تكون.
«عكاظ» التقت يارا النملة وتحدثت عن أسرار مشاركتها قائلة «وجودي في (ملحمة وطن) كان مصدر اعتزازي وهو أول حضور لي على خشبة المسرح، والدور الذي قدمته هو الأول الذي أقوم به».
ومضت تقول «جسدت دور المرأة السعودية وفتاة المستقبل»، لافتةً إلى أنه تم اختيارها من قبل المخرج منير القحطاني ورئيس هيئة الترفيه أحمد الخطيب بناء على مواصفات المرأة السعودية الناجحة المثقفة -على حد تعبيرها- التي كان لها دور في صناعة الإنجازات ومواكبة التطور يداً بيد مع الرجل.
وأضافت أن مشاركتها لم تكن أمراً سهلاً بالنسبة لها، كونها مسؤولية كبيرة لإيصال رسالة مهمة جداً للمجتمع، بيد أنها ترى أن أساس النجاح يكمن في الخوف، كما أن الرهبة من المسرح تعطي دافعاً للوقوف بكل ثقة وشجاعة.
وأكدت النملة التي تدرس في السنة الأولى بقسم الهندسة المعمارية بجامعة الأمير سلطان بن عبدالعزيز بالرياض، أن الأصداء التي وصلتها بعد الاحتفال كانت إيجابية وأكثر من المتوقع بالنسبة لها، مشددةً على أن المرأة نصف المجتمع، ويجب أن تشارك في الأفراح والاحتفالات، وتفخر بكونها امرأة سعودية.
وتابعت: «يشرفني أن أشارك بأي فعالية تخص الوطن سواء في الداخل أو الخارج».